لست أهوى القراءة لأكتب، ولا لأزداد عمرًا في تقدير الحساب، إنما أهوى القراءة لأن لي في هذه الدنيا حياة واحدة، وحياة واحدة لا تكفيني ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة، القراءة وحدها هي التي تعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة، لأنها تزيد هذه الحياة عمقا.عباس محمود العقاد
من نحن؟
انطلق المشروع بمجموعة مغلقة على الفايسبوك مكونة من عدد من الشباب الجزائري اتفقوا على أن يطالعوا ويناقشوا كتبا بصفة جماعية مما يبعث فيهم الحماس والمتابعة، طورت بعدها لتصبح المجموعة أكثر انفتاحا وضمت أفرادا جددا، وبهدف توسيع المشروع أكثر فقد تم تنصيب عدد من الأفراد حتى يسهروا على تتبع المشروع وتطويره.
ما هو مشروع كتاب كل شهر؟
إن مشروع كتاب كل شهر قد
تم تأسيسه وتطويره بهدف إحداث نقلة نوعية في القراءة، ما يميز المشروع أنه
يركز على كتاب واحد كل شهر وهو أدنى مراتب المطالعة، حيث نهدف من خلال اتباعنا لهذه
السياسة إتاحة الفرصة للقراء المتمرسين معنا أن يطالعوا كتبا أخرى في
نفس الشهر ومساعدة القراء المبتدئين على الدخول في عالم القراءة تدريجيا.
يسعى المشروع إلى تنويع مجالات القراءة وذلك لتحقيق ملاءمة أكبر بين
القراء، كما يقوم بتشجيع مشاركة القارئ العربي بفاعلية مع ما يقرأ، ويهدف كذلك إلى توفير مساحة للتفاعل بين القراء حول الكتب التي يقرأونها. فإذا اجتمعت جهودنا معاً نستطيع النهوض برسالة
القراءة وتفعيلها في المجتمع على أحسن وجه.
ما الهدف منه؟
إن الفريق القائم بالمشروع يسعى لما يلي:
- تحقيق التكامل بين مختلف احتياجات الفرد الجزائري بالاطلاع على مختلف المجالات التي تهمه، وقد تم تقسيم مجالات للمطالعة إلى سبع مجالات هي:
- (1) مجال الفكر والوعي
- (2) مجال الأدب
- (3) مجال السياسة
- (4) مجال التنمية البشرية
- (5) مجال التاريخ
- (6) مجال التربية والوعظ
- (7) مجال الطفل
- إيجاد تفاعل واع مع التطورات التقنية المعاصرة واستغلالها لتمكين الاستفادة الأكبر من مواقع التواصل الإجتماعي .
- تشجيع مهارات التعلم الذاتي، التعلم التعاوني والتواصل الجيد مع مصادر المعرفة.
-المساهمة في نشر ثقافة القراءة ورفع مستواها وتوجيهه نحو اكساب الفرد القراءة الكافية واللازمة له في حياته الاجتماعية والعلمية والعملية.
- إتاحة الفرصة للقراء لاختيار الكتب التي يريدون قراءتها ومناقشتها.
-تبادل الخبرات والمعلومات بين الأعضاء.
-تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعياً وراء زيادة المعارف.
كيف يسير المشروع؟
ينطلق الأعضاء في دورة مطالعة، حيث تشمل الدورة المجالات أعلاه بترتيبها الوارد، يفتح المجال للأعضاء لاقتراح كتب في المجال المعني، تعرض الكتب للتصويت (5 أيام قبل انطلاق الشهر)، والكتاب الفائز هو محل المطالعة الجماعية طيلة شهر كامل، حيث وخلال الشهر يتم وضع مقتبسات من الكتاب ومناقشته، لتختتم مطالعته بتلخيص الكتاب أو إبداء رأي حوله من قبل المطاعلين.
طور المشروع حتى تتبعه تسجيلات صوتية مختارة من الكتاب، كما تسهر إدارة المشروع على توسعة النقاشات ونشر الاقتباسات من خلال المدونة وكل الحسابات التابعة للمشروع.
ما هي آفاق المشروع؟
تسعى إدارة المشروع للتوسع فيه وجعله مطبقا على أرض الواقع، فما حصره ضمن مواقع التواصل الاجتماعي سوى تأسيس له لإطلاقه مستقبلا على أرض الواقع.
ما الهدف منه؟
إن الفريق القائم بالمشروع يسعى لما يلي:
- تحقيق التكامل بين مختلف احتياجات الفرد الجزائري بالاطلاع على مختلف المجالات التي تهمه، وقد تم تقسيم مجالات للمطالعة إلى سبع مجالات هي:
- (1) مجال الفكر والوعي
- (2) مجال الأدب
- (3) مجال السياسة
- (4) مجال التنمية البشرية
- (5) مجال التاريخ
- (6) مجال التربية والوعظ
- (7) مجال الطفل
- إيجاد تفاعل واع مع التطورات التقنية المعاصرة واستغلالها لتمكين الاستفادة الأكبر من مواقع التواصل الإجتماعي .
- تشجيع مهارات التعلم الذاتي، التعلم التعاوني والتواصل الجيد مع مصادر المعرفة.
-المساهمة في نشر ثقافة القراءة ورفع مستواها وتوجيهه نحو اكساب الفرد القراءة الكافية واللازمة له في حياته الاجتماعية والعلمية والعملية.
- إتاحة الفرصة للقراء لاختيار الكتب التي يريدون قراءتها ومناقشتها.
-تبادل الخبرات والمعلومات بين الأعضاء.
-تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعياً وراء زيادة المعارف.
كيف يسير المشروع؟
ينطلق الأعضاء في دورة مطالعة، حيث تشمل الدورة المجالات أعلاه بترتيبها الوارد، يفتح المجال للأعضاء لاقتراح كتب في المجال المعني، تعرض الكتب للتصويت (5 أيام قبل انطلاق الشهر)، والكتاب الفائز هو محل المطالعة الجماعية طيلة شهر كامل، حيث وخلال الشهر يتم وضع مقتبسات من الكتاب ومناقشته، لتختتم مطالعته بتلخيص الكتاب أو إبداء رأي حوله من قبل المطاعلين.
طور المشروع حتى تتبعه تسجيلات صوتية مختارة من الكتاب، كما تسهر إدارة المشروع على توسعة النقاشات ونشر الاقتباسات من خلال المدونة وكل الحسابات التابعة للمشروع.
ما هي آفاق المشروع؟
تسعى إدارة المشروع للتوسع فيه وجعله مطبقا على أرض الواقع، فما حصره ضمن مواقع التواصل الاجتماعي سوى تأسيس له لإطلاقه مستقبلا على أرض الواقع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق